Rumored Buzz on حوار مع النخبة

Rumored Buzz on حوار مع النخبة

Blog Article

You are utilizing a browser that won't supported by Facebook, so we have redirected you to a less complicated Edition to provde the finest knowledge.

هل العمل النخبوي أو دور الشخص اللي ينظر إليه على أنه من النخبة هو عمل فردي انتقائي أناني يعني ضبابي؟

نعم، كانت هناك فئات عديدة من النخبة التي تعاونت معهم، ولكن معظم الأسماء المعروفة قد تخلت عنهم، فاتحين الباب أيضا للتيارات الدينية للاستيلاء على الثورات.

محمد سليم العوا: أنا الحقيقة رأيي العكس، أنا رأيي أن النخبة ينعكس حالها على المجتمع، النخبة قدوة النخبة الناس تنظر إليها بعيون مشرئبة، يا ترى الذي فعله فلان وفلان وفلان أستطيع أن أفعل مثله؟ لا مثله ما أقدرش، طيب أعمل النصف، أعمل ربعه ويقلدها العوام ويقلدها الشباب ويقلدها المتطلعون إلى مكانة يوما ما في المجتمع، فهي بالعكس هي مش انعكاس لفساد المجتمع بقدر ما هي أداة إفساد أو أداة إصلاح للمجتمع.

انهيار المنظومة التعليمية، حيث لم تتخرج دفعة واحدة في الجامعات طوال سنوات حكمهم.

ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻧﺨﺐاستوعبت ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﻓﺴﺎﺭﻋﺖﺇﻟﻰ الانضمام ﺇﻟﻰ ﻫﻮﻳﺔ ﺍﻟﺰﻣﻦﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺍﻟﺬﻱ ﻣﺜﻠﻪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮﺍﻟﺰﻣﻦﺍﻟﺤﺮ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺨﺐﻟﻌﺒﺖﻭﻻ ﺯﺍﻟﺖﺗﻠﻌﺐﺩﻭﺭﺍ معلومات إضافية ﻫﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻬﺎﻡ ﺑﺘﺤﻘﻴﻖ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺛﻮﺭﺓ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺫﻟﻚلأنها ﺗﻤﺘﻠﻚﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ تمكنها ﻣﻦﺗﺒﻨﻲ ﺑﻌﺾﺃﻭ ﺃﻛﺜﺮﺍﻟﺮﺅﻯ والمطالب ﺍﻟﺸﺒﺎﺑﻴﺔ".

الوسائل التي تستخدمها الحكومات لإفساد النخبة تكمن في شن الحرب عليهم وقد يصل الأمر إلى المحاكمة والاعتقال وإلى الحبس والإبعاد أو باغواءهم بالمال والمناصب

أنجز الخوارزمي العديد من الإنجازات القيمة في علم المثلثات، حيث أن إنجازاته تتمثل في ما يلي:

محمد الفكي سليمان: سنعلن تشكيل البرلمان نهاية الشهر الجاري ولا مكان للعسكر فيه

وحين نتحدث عن هذه المخططات فإننا نسعى إلى تذكير النخب بطبيعة المعركة لتنظر إليها بشكل شامل وإستراتيجي لا نظرة مجتزأة آنية.

ولم تمضِ إلا خمسُ سنوات بعده حتى كانت "ثورة ديسمبر/كانون الأول" التي لعب الإعلام الإلكتروني فيها دورًا حاسمًا.

النخبة في اللغة هم صفوة القوم وقادتهم وخيارهم، لكن المصطلح تحول مع الزمن إلى فئة تفرض وجودها الفكري والسياسي والسلوكي على المجتمع إما بانقلاب عسكري وإما بسطوة المال

محمد سليم العوا: لا طبعا هناك نخبتان، هناك نخبة شعبية يثق فيها الناس ويصلون إليها..

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.